ما بدأه الشباب لن ينتهي بعد ، والشعور بالمسؤولية صار اليوم اكبر بكثير مما سبق" ، هذا ما حدثني به" أحد المشاركين في حملة "انا ليبي وبنفهم" التي نظمها شباب بدأ عمله بدعوة اُطلقت على الفيسبوك .
الحملة ليست الأولى ، فقد سبقتها حملات عَمَلَ من خلالها الشباب على الكثير من الأمور التوعوية في مجال الإنتخابات تحديداً ، كحملة سجل ولا تؤجل وايضا بصمتك مطلوبة .
"أنا ليبي وبنفهم" جزء جديد من هذه التجربة وحيث ان العمل اليوم ميدانيا دون تقديم الولاء لأي حزب سياسي او منظمة او جمعية دون سواها ، أكتسبت هذه الحملات صفة التطوعية بإمتياز .
وحول هذا الموضوع سألنا المواطن حسين الذي كان جزء من المستهدفين بهذه الحملة حيث اثنى على جهود الشباب مشيراً الا ان هذا لا يعتبر كافيا وان ضعف الإعلام سبب من الاسباب الرئيسية لجهل الناخب ببعض الأمور
تفاوتت اراء المواطنين حول ما قدمته الحكومة وما قدمه الشباب في هذه الإنتخابات حيث اشاد البعض بالدورين دون تقليل لما بذل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق